أسرار فيتامين ألف في الجسم واهم مصادره في الأكل

أسرار فيتامين ألف في الجسم واهم مصادره في الأكل ، شوف معانا بسرعه فكرة عن كل اللي حضرتك لازم تعرفه عن دور فيتامين الف في رفع المناعة والمحافظة على البشرية والعين ومعظم وظائف الجسم الحيوية فيديو خفيف ومهم ... وفيه حلقة رقم اتنين هنعرف اعراض النقص والعلاج
فيتامين أ هو اسم مجموعة من الفيتامينات التي تذوب في الدهون يشارك فيتامين أ في وظائف المناعة ، والرؤية ، والتكاثر ، والتواصل الخلوي.
فيتامين (أ) مهم للرؤية كمكوِّن أساسي للرودوبسين ، وهو بروتين يمتص الضوء في مستقبلات الشبكية ، ولأنه يدعم التمايز الطبيعي وعمل أغشية الملتحمة والقرنية يدعم فيتامين أ أيضًا نمو الخلايا وتمايزها ، ويلعب دورًا مهمًا في التكوين الطبيعي والحفاظ على القلب والرئتين والكلى والأعضاء الأخرى

يتوافر نوعان من فيتامين أ في النظام الغذائي للإنسان: 1- فيتامين أ جاهز ومعمول مسبقًا (الريتينول وله اشكال تاني)
2- بروفيتامين أ كاروتينات أهم بروفيتامين أ كاروتينويد هو بيتا كاروتين.
.مصادره
يوجد فيتامين أ المشكل مسبقًا في الأطعمة من مصادر حيوانية ، بما في ذلك منتجات الألبان والأسماك واللحوم (خاصة الكبد). إلى حد بعيد الكاروتينات الأخرى التي تحتوي على فيتامين أ هي ألفا كاروتين وبيتا كريبتوكسانثين. يحول الجسم هذه الصبغات النباتية إلى فيتامين أ. يجب استقلاب كل من فيتامين أ وفيتامين أ المُشكل مسبقًا داخل الخلايا إلى حمض الشبكية والريتينويك ، وهما الأشكال النشطة لفيتامين أ ، لدعم الوظائف البيولوجية الهامة للفيتامين.

يتم إذابة الأشكال المختلفة لفيتامين أ في مذيلات في تجويف الأمعاء وتمتصها الخلايا المخاطية الاثني عشرية. يتم تحويل كل من استرات الريتينيل والكاروتينات بروفيتامين أ إلى الريتينول ، الذي يتأكسد إلى شبكية العين ثم إلى حمض الريتينويك.
في المعامل في حالات النقص لازم نقيس الاتنين المباشر وغير المباشر ....عادة ما يتم قياس مستويات الريتينول والكاروتين في البلازما ، وتكون مستويات الريتينول في البلازما مفيدة لتقييم عدم كفاية فيتامين أ. ومع ذلك ، فإن قيمتها لتقييم حالة فيتامين أ الهامشية محدودة لأنها لا تنخفض حتى تنضب مستويات فيتامين أ في الكبد تقريبًا [3].
Dietary Reference Intakes (DRIs) developed by the Food and Nutrition Board (FNB) at the Institute of Medicine of the National Academies (formerly National Academy of Sciences) DRI is the general term for a set of reference values used for planning and assessing nutrient intakes of healthy people. These values, which vary by age and gender, include:
يعكس تركيز الريتينول في البلازما أقل من 0.70 ميكرومول / لتر (أو 20 ميكروغرام [ميكروغرام] / ديسيلتر) عدم كفاية فيتامين أ في مجموعة سكانية ، ويمكن أن تكون التركيزات من 0.70 - 1.05 ميكرومول / لتر هامشية في بعض الناس [5]. في بعض الدراسات ، ارتبطت التركيزات العالية في البلازما أو المصل لبعض الكاروتينات التي تحتوي على فيتامين (أ) بانخفاض مخاطر حدوث نتائج صحية مختلفة ، ولكن هذه الدراسات لم تثبت بشكل قاطع أن هذه العلاقة سببية.
مآخذ الموصى بها

يتم توفير توصيات تناول فيتامين أ والعناصر الغذائية الأخرى في المدخول الغذائي المرجعي (DRIs) الذي وضعه مجلس الغذاء والتغذية (FNB) في معهد الطب التابع للأكاديميات الوطنية (الأكاديمية الوطنية للعلوم في امريكا سابقًا) [5]. DRI هو المصطلح العام لمجموعة من القيم المرجعية المستخدمة لتخطيط وتقييم مآخذ العناصر الغذائية للأشخاص الأصحاء. هذه القيم ، التي تختلف حسب العمر والجنس ، تشمل:

البدل الغذائي الموصى به (RDA):
تركيزات فيتامين أ المشكل أعلى في الكبد وزيوت السمك. من المصادر الأخرى لفيتامين أ المشكل الحليب والبيض والشوفان ، والتي تحتوي أيضًا على بعض فيتامين أ
. يأتي معظم فيتامين أ الغذائي الغير جاهز من الخضار الورقية الخضراء ، والخضروات البرتقالية والصفراء ، ومنتجات الطماطم ، والفواكه ، وبعض الزيوت النباتية [2]. تشمل المصادر الغذائية الرئيسية لفيتامين أ في النظام الغذائي الأمريكي منتجات الألبان والكبد والأسماك والحبوب المدعمة ؛ تشمل المصادر الرئيسية لبروفيتامين أ الجزر والبروكلي والشمام والقرع .


نقص فيتامين أ نادر في الولايات المتحدة. ومع ذلك ، فإن نقص فيتامين (أ) شائع في العديد من البلدان النامية ، غالبًا بسبب محدودية وصول السكان إلى الأطعمة التي تحتوي على فيتامين (أ) المشكل من مصادر غذائية حيوانية ، ولا يستهلكون عادةً الأطعمة المتوفرة التي تحتوي على بيتا كاروتين بسبب الفقر . وفقًا لمنظمة الصحة العالمية ، 190 مليون طفل في سن ما قبل المدرسة و 19.1 مليون امرأة حامل حول العالم لديهم تركيز مصل من الريتينول أقل من 0.70 ميكرومول / لتر]. في هذه البلدان ، يرتبط انخفاض تناول فيتامين (أ) بقوة بالعواقب الصحية خلال فترات الطلب الغذائي المرتفع ، مثل فترة الرضاعة والطفولة والحمل والرضاعة.
في البلدان النامية ، يبدأ نقص فيتامين أ عادةً أثناء الطفولة ، عندما لا يتلقى الأطفال الإمدادات الكافية من اللبأ أو حليب الثدي [12]. يؤدي الإسهال المزمن أيضًا إلى الفقد المفرط لفيتامين أ عند الأطفال الصغار ، ويزيد نقص فيتامين أ من خطر الإصابة بالإسهال [5،13]. أكثر أعراض نقص فيتامين أ شيوعًا عند الأطفال الصغار والنساء الحوامل هو جفاف الملتحمة. من العلامات المبكرة لجفاف الملتحمة العمى الليلي ، أو عدم القدرة على الرؤية في الضوء الخافت أو الظلام